عادت للواجهة قضية ضباط كلية الطيران المبتعثين للدراسة في الأكاديمية العسكرية بحلب، والذين فقدوا في طريق حلب دمشق أثناء عودتهم إلى اليمن في العام 2012.
وكان الضباط الدارسين قد ظهروا بعدها في شريط مصور بثته جبهة النصرة (حسب المقطع)، اهمتهم فيه بدعم النظام، ومن بعدها لم يت العثور عليه حتى هذه الساعة.
وكانت الأخبار المتداولة أنهم لقوا حتفهم بقصف من قبل النظام اثناء تواجدهم لدى جبهة النصر فيما تقول انباء أخرى انه تم اعدامهم من قبل نفس الجبهة.
القيادي الاخواني المتشدد وعضو مجلس النواب عن حزب الاصلاح اليمني وبعد مناشدته قال بأنه ذهب الى تركيا وتتبع أحوالهم لكنه لم يجدد لهم أي أثر الأمر الذي دفع بعض أهاليهم إلى فقدان الأمل
المقدم مهندس / علي حسين سلامة ومحمد عبده المليكي، ملازم أول مهندس / حسن الوهيب، النقيب المهندس/ هاني صالح نزار، ملازم أول مهندس أحمد علي ردمان.