اعتصام القبائل في السبعين ينتهي بتطويقه بالمدرعات والأطقم العسكرية
وكانت المليشيا قد لفقت تهما جاهز للشركتين وموظفيها قبل أيام بالتجسس والتخابر، وهو ما تنفيه أسرة الحرازي وعشرات الموظفون الذين كانوا يعملون لديه.
وبحسب شهود عيان لموقع يمن المستقبل فإن الاحتجاج الواسع شكل حالة من القلق في صنعاء لدى مليشيا الحوثي التي تخشى أن يتوسع ويصبح نموذج لكل من لديه مطالب من هذه الجامعة أو حق وما أكثر المظالم التجاوزات التي ترتكبها المليشيا بشكل يومي.