عَرَضتُ مَكتَبَتِي لِلبَيعِ مِنْ سَغَبِ
عَرَضتُ مَكتَبَتِي لِلبَيعِ، مِنْ سَغَبِ
هَبنِي رَغِيفًا وَخُذ مَا شِئتَ مِنْ كُتُبِي
مَنْ يَشتَرِي؟ قَالَتِ الأَجوَاءُ: لا أَحَدٌ
فَلَيسَ هَذَا زَمَانُ الفِكرِ وَالأَدَبِ
وَلَيسَ هَذَا زَمَانُ العِلمِ نَعلَمُهُ
هَذَا زَمَانُ أَبِي…